مفهوم الدراسات الاجتماعية

عناصر مفهوم الدراسات الاجتماعية :
1- الدراسات الاجتماعية ليست مرادفة للعلوم الاجتماعية ولكنها لها علاقة ارتباطية بها.
2-الدراسات الاجتماعية تدرس الانسان الزمان والمكان.
3-المتعلم محور الدراسات الاجتماعية.
4-المحتمع والبيئة والعلوم الاجتماعية والمواد الدراسية الاخرى يعتبرون مصادر لمناهج الدراسات الاجتماعية.
5-تسعى الدرسات الاجتماعية إلى تنمية المتعلم تنمية شمولية في جميع الجوانب.

-الأساسيات العامة لمناهج الدراسات الاجتماعية :
1-يشارك في تخطيط وتصميم وبناء وتقويم مناهج الدرسات الاجتماعية كل من : المتخصصون في المناهج وطرائق تدريسها وصناع القرار في العملية التربوية.
2-يشترك في من يشارك بالتخطيط وتصميم وتقويم وبناء وتطوير منهج الدراسات الاجتماعية أن يكون مالك للكفاية والمهارات الاكاديمية والتربوية والشخصية.
3-الالتزام بالمراعاة العملية.
4-الاخذ بالايجابيات والابتعاد عن السلبيات في مناهج الدراسات الاجتماعية.
5-يركز في منهج الدراسات الاجتماعية على فهم وممارسة ومعرفة جميع مهارات التفكير.
6-تنفيذ مناهج الدراسات الاجتماعية وكتبها المدرسية بعد عملية تجريبها ميدانياً.

-خصائص مناهج الدراسات الاجتماعية الفاعلة :
1-تجعل المتعلمين أكثر فهماً للظروف والمشكلات التي تحيط بهم.
2-اعتبار المعرفة أداة لتعليم المتعلمين.
3-تتضمن مناهج الدراسات الاجتماعية أكثر مكونات المعرفة مصداقية وأهمية لان هذه المكونات متمثلة في الحقائق والمفاهيم والتعميمات والنظريات.
4-تثير الدراسات الاجتماعية المتعلمين وتحفزهم على التفاعل.
5-تقدم مناهج الدراسات الاجتماعية طريقة منظمة لدراسة الأسئلة الملحة.
6-تصور مناهج الدراسات الاجتماعية المتعلمين بأساسيات طريقة الحياة.
7-تزود المتعلمين بخبرات تساعدهم في فهم وتقدير المسؤولية الملقاة على عاتقهم.

-أهداف الدراسات الاجتماعية:
1-فهم الموروث الحضاري والاهمية التاريخية.
2-إدراك التطور التاريخي لبلادنا.
3-إدراك المبادئ الأساسية للحكومة الديمقراطية.
4-معرفة مساهمات الحضارات الاخرى في بناء حضارة الأمة.
5-التنبؤ بالمشكلات الملحة التي تنجم عن التفاعل بين الناس.
6-فهم الثقافة.
7-إظهار الالتزام بحل المشكلات.

-فرق بين الدراسات الاجتماعية كقضية رأس ويد وقلب :
أولاً : كقضية رأس :
وهي تشمل التفكير والتأمل أي أنها تهدف إلى اعداد مواطن مفكر وله معرفة بالمفاهيم والتعميمات والنظريات ويستطيع حل المشكلات.

ثانياً : كقضية يد:
وهي تشمل الكفاية أي انها تسعى إلى ايجاد المواطن الكفء الذي له ذخيرة من المهارات الاجتماعية كالبحث والتحليل ومهارات متعلقة بالزمان والمكان.

ثالثاً : كقضية قلب :
وتشمل الاهتمام اي ان الدراسات الاجتماعية تهدف إلى تنشئة مواطن مهتم ويتحمل المسؤولية ولديه إطار رجعي وخلفية جيدة لتقرير ما هو صحيح وما هو الخطأ.