اللون الأحمر: يعتبر لون الطاقة والحيوية .. إذ يتمتع الأشخاص الذين يفضلونه بالنشاط، والحيوية، والديناميكية، والشجاعة، والحساسية الشديدة، ويهتمون بالجانب الحسي أكثر من الجانب المعنوي. وله تأثيراً إيجابياً على الأكزيما والحروق والأعضاء التناسلية وينشط عمل المثانة ولكن يجب الحذر من هذا اللون إذا كان عند الشخص استعداداً للإصابة بارتفاع ضغط الدم أو كان سريع الإنفعال.
اللون الأبيض: يدل على العقلانية، والاتزان، والفكر. فالشخصيات التي تحبذ هذا اللون لا يقف في وجهها شئ، ولا تعاني من مشكلات، أو إضطرابات، وتحبذ تعدد الصداقات وخصوصاً الناجحة، ومحبو هذا اللون شخصيات محبوبة إجمالاً نظراً فهم ودودون ولطيفون ومؤدبون، وليس لهذا اللون آثر سلبي، لذا فهو رمز للنقاء، والحيوية، والوضوح، والسلام ( ويتضح ذلك في إطلاق الحمامات البيضاء في المناسبات الكبيرة كرمز للسلام والنقاء)، وكديكور فهو يساعد على تهدئة النفس، وتقوية الأعضاء وخصوصاً جهاز المناعة.
اللون الأبيض: يدل على العقلانية، والاتزان، والفكر. فالشخصيات التي تحبذ هذا اللون لا يقف في وجهها شئ، ولا تعاني من مشكلات، أو إضطرابات، وتحبذ تعدد الصداقات وخصوصاً الناجحة، ومحبو هذا اللون شخصيات محبوبة إجمالاً نظراً فهم ودودون ولطيفون ومؤدبون، وليس لهذا اللون آثر سلبي، لذا فهو رمز للنقاء، والحيوية، والوضوح، والسلام ( ويتضح ذلك في إطلاق الحمامات البيضاء في المناسبات الكبيرة كرمز للسلام والنقاء)، وكديكور فهو يساعد على تهدئة النفس، وتقوية الأعضاء وخصوصاً جهاز المناعة
اللون الأصفر: لاحظ العلماء الباحثون أن اللذين يفضلون هذا اللون بأنهم مثاليون، ومتفائلون، وسعداء فهو لون الحكمة، حيث تتناغم صفاتهم مع صفات هذا اللون الذي يعتبرا رمزاً للضوء والثراء. ويشحن هذا اللون محبيه بالحيوية، والقدرة على الإبداع، وصحياً يؤثر على عمل الكبد، والطحال، والبنكرياس، والغدة الدرقية، والشعب الهوائية، ويقوي الجهاز العضلي والعصبي في الجسم، وينصح باستخدامه كديكور في الغرف أو في الصالونات للشخصيات التي تعاني من عسر في الهضم أو إمساك مستمر أو صداع نصفي ولمن لديهم استعداد للاكتئاب والتشاؤم.
اللون البرتقالي: يعتبر من الألوان المبتهجة، ومحبو هذا اللون ذوي شخصيات اجتماعية من الدرجة الأولى، ومحبوبون من الجميع بسبب بشاشتهم وابتهاجهم الدائمين. وينصح باستخدامه كديكور لمن يعانون من الأرق في العمل أو المنزل، ويعتبر لوناً مقاوماً للنعاس.
اللون الأزرق: يشير للحب والحياة وللمساحات الشاسعة، وينصح به في أعمال الديكورات خاصة في غرفة النوم، وللمرضى الذين يعانون من الأرق والعصبية فهو يساعد على الاسترخاء والسكينة واسترجاع الحيوية المفقودة، وله تأثر إيجابي على عمل القلب والرئتين ويوصى باستخدامه في غرف المرضى الذين يعانون من الربو، والقلب، والشد العصبي. لكنه لا يناسب أصحاب الأعصاب الهادئة، ومن تنقصهم الطاقة والحيوية حيث يعتبر أبرد ألوان، وله إيقاع مثبط للهمم.
اللون البنفسجي: يرى الباحثون أن الشخصيات التي تحبذ هذا اللون هي شخصيات خيالية تبدو وكأنها تنتمي إلى عالم آخر غير الذي تعيش فيه، وهي شخصيات خلاقة ومبتكرة تتسم بقدر من الحساسية وتعرف كيف تهرب من الواقع عن طريق الأحلام، ويساعد استخدامه كديكور في مقاومة الانفعالات والعصبية الشديدة، وله تأثير إيجابي على وظائف الطحال، وعملية تنقية الدم.
اللون الأسود: تعتبر الشخصيات التي تحبذ هذا اللون شخصيات غامضة ومنطوية على نفسها، وتعيش في عالم منغلق ومظلم وهي شخصيات متكلفة للغاية ورغم ذلك فهي تحاول أن تضفي الحيوية على حياتها ووجودها بكل ما أوتيت من قوة، واستخدامه كديكور خاصة في غرف النوم يبعث على النعاس (ويلاحظ ذلك في ستائر البلاك الجلدية السميكة فلونها أسود داكن فتحجب الضوء وتسبب السكينة).
وأخيراً .. هذا رأي بعض الباحثون وقد نقلته لكم من إحدى النشرات الخاصة لشركة طبية، وأتمنى أن يكون فيما نقلته فائدة للجميع.